1917 -1948
الشاعر دلدار الذي كتب النشيد الكوردي أي رقيب |
هو يونس ابن الملا رؤوف، واسمه الشعري (دلدار) واللفظة تعني (صاحب قلب، محب). ولد في بلدة (كويسنجق) في سنة (1917م).
درس في المدارس الابتدائية والثانوية، ونال شهادة كلية الحقوق العراقية واشتغل مدة قصيرة بالمحاماة. كان واسع الثقافة، ويعتبر من مؤسسي المدرسة الابداعية والمدرسة الواقعية في الادب الكوردي كان من الفنانين البارزين الذين جددوا الشعر الكردي من حيث الوزن والقافية والموسيقى والمعاني والالفاظ. وتوفي في سنة 1948م بالسكتة القلبية في مدينة أربيل، وهو لا يزال يافعاً.
من شعره
الابتسامة الساخرة
في آفاق حياتي البائسة، ابتسامة ساخرة،
أطلعتني على عروس احلامي الطاهرة لاداعبها،
لقد سرت أشعة الأنجم الجميلة، بهدوء وعطف في هذه الليلة،
الى أعماق قلبي المظلم الدامي،
هلمي يا مصدر إحساسي،
عجلي وادفعي الضجر،
تعالي. لاغرس بآمالك الحلوة نبتة السعد
المصدر جريدة المدى
إن كانت لديك معلومات أكثر عن هذا \ه العظيم\ة الكردي \ة، أو عن عظيم \ـة كردي \ـة أخر أرجو أن تمدنا بها أو بمصادر أخرى على العنوان التالي limatha83@gmail.com